السيد عبدالكريم الأردبيلي
بسمه تعالى
رأينا أن الموجود فعلا بين الدفتين هو المنزل على رسول الله صلى الله عليه وآله بلا نقيصة وزيادة ولا تحريف بكل ما قيل أو يقال في صور التحريف، ولا مجال لنا في البحث التفصيلي ونجعل المسائل إلى الكتب المعنية بذلك كالبيان للسيد الخوئي رحمه الله تعالى...التوثيق ومنه السداد
السيد المرجع الاعلى صادق الشيرازي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجواب:
قال الله تعالى " إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ " الحجر/9
وقال سبحانه" .... وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ
" فصلت/41و42
فكل قول يخالف ذلك فهو غير صحيح وعهدته على مدعيه.
حضرت آية الله العظمى مظاهري
بسمه تعالى
من ضروريات المذهب عدم التحريف القرآن وإن ما بأيدينا هو القرآن النازل من الله من دون كلمة زيادة أو نقيصة
حسين المظاهري
آية الله هاشمي شاهرودي
سؤال: هل القرآن الموجود بين ايدينا طاله التحريف كما يدعون؟ وهل به زيادة أو نقيصة؟
جواب: القرآن الكريم غير محرف لا بالزيادة ولا بالنقيصة ولا بالتغيير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق