الخميس، 18 أغسطس 2011

نبي الله إبراهيم يرسل زوجته لملك يريد أن يزني بها يا بخاري

نبي الله إبراهيم يرسل زوجته لملك يريد أن يزني بها يا بخاري

لا حول ولا قوة إلا بالله من هذا القذف العظيم بحق نبي من أنبياء الله

 

صحيح البخاري

محمد بن إسماعيل البخاري الجعفي

دار ابن كثير

سنة النشر: 1414هـ / 1993م

رقم الطبعة: ---

عدد الأجزاء: سبعة أجزاء

 

 

الكتب » صحيح البخاري » كتاب الإكراه » باب إذا استكرهت المرأة على الزنا فلا حد عليها

 

 

 

 

 

بَاب إِذَا اسْتُكْرِهَتْ الْمَرْأَةُ عَلَى الزِّنَا فَلَا حَدَّ عَلَيْهَا فِي قَوْلِهِ تَعَالَى وَمَنْ يُكْرِهْهُنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ وَقَالَ اللَّيْثُ حَدَّثَنِي نَافِعٌ أَنَّ صَفِيَّةَ بِنْتَ أَبِي عُبَيْدٍ أَخْبَرَتْهُ أَنَّ عَبْدًا مِنْ رَقِيقِ الْإِمَارَةِ [ ص: 2549 ] وَقَعَ عَلَى وَلِيدَةٍ مِنْ الْخُمُسِ فَاسْتَكْرَهَهَا حَتَّى اقْتَضَّهَا فَجَلَدَهُ عُمَرُ الْحَدَّ وَنَفَاهُ وَلَمْ يَجْلِدْ الْوَلِيدَةَ مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ اسْتَكْرَهَهَا قَالَ الزُّهْرِيُّ فِي الْأَمَةِ الْبِكْرِ يَفْتَرِعُهَا الْحُرُّ يُقِيمُ ذَلِكَ الْحَكَمُ مِنْ الْأَمَةِ الْعَذْرَاءِ بِقَدْرِ قِيمَتِهَا وَيُجْلَدُ وَلَيْسَ فِي الْأَمَةِ الثَّيِّبِ فِي قَضَاءِ الْأَئِمَّةِ غُرْمٌ وَلَكِنْ عَلَيْهِ الْحَدُّ

 

6550 حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ حَدَّثَنَا شُعَيْبٌ حَدَّثَنَا أَبُو الزِّنَادِ عَنْ الْأَعْرَجِ

 

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ

 

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

 

هَاجَرَ إِبْرَاهِيمُ بِسَارَةَ دَخَلَ بِهَا قَرْيَةً فِيهَا مَلِكٌ مِنْ الْمُلُوكِ

 

أَوْ جَبَّارٌ مِنْ الْجَبَابِرَةِ

فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ أَنْ أَرْسِلْ إِلَيَّ بِهَا فَأَرْسَلَ بِهَا

 

فَقَامَ إِلَيْهَا فَقَامَتْ تَوَضَّأُ وَتُصَلِّي فَقَالَتْ اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتُ آمَنْتُ بِكَ وَبِرَسُولِكَ فَلَا تُسَلِّطْ عَلَيَّ الْكَافِرَ فَغُطَّ حَتَّى رَكَضَ بِرِجْلِهِ

 

 

الرابط

 

لا حول ولا قوة إلا بالله

لا حول ولا قوة إلا بالله

لا حول ولا قوة إلا بالله

 

حتى نبيكم تطعنون به؟

تُصدِقون البخاري في روايته....ولا تتفكرون بعدم صحة هذه الرواية!!

 

كيف يكون البخاري صادق في نقله...والنبي إبراهيم يعصي الله

 

أي إنسان حر منكم يقبل هذا على نفسه؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق